السيارات الطائرة NO FURTHER A MYSTERY

السيارات الطائرة No Further a Mystery

السيارات الطائرة No Further a Mystery

Blog Article



في واقع الأمر، من غير المرجح أن يقترب عدد السيارات الطائرة في الجو من عدد السيارات على الأرض على الإطلاق – ولو حدث ذلك، لصار هناك ازدحامات مرورية في الجو".

إيرفيبيان: تم تطويرها بواسطة روبرت فولتون، تتميز بأجنحة وذيل قابلين للإزالة، وتحولت من طائرة إلى سيارة في دقائق، على الرغم من نجاح النموذج التجريبي، إلا أن نقص الدعم المالي حال دون تقدمه.

وقد صرح عبدالإله المطلق، مالك مجموعة المطلق القابضة، بأن شركته تعاقدت مع صانعة السيارة الطائرة الهولندية لكي تكون الوكيل الحصري لها في المملكة.

من تسهيل التنقل الشخصي إلى تخفيف الازدحام المروري في المدن الكبرى، ومن تحسين الوصول إلى المناطق النائية إلى تقليل البصمة الكربونية، فإن الإمكانيات لا حدود لها.

صحيح أن سيارات الأجرة الطائرة ستخفض عدد السيارات على الأرض وتحسن القدرة على التنبؤ بموعد الوصول والمغادرة، إلا أن ازدحام السماء بالمباني الشاهقة والطيور والطائرات والطائرات بدون طيار المستخدمة في توصيل الطلبات، السيارات الطائرة سيقتضي وجود طيارين للتمرن على تفادي العقبات في الجو، وينبغي وضع قوانين للتحكم في الطرق الجوية.

كيف يمكن للسيارات الطائرة أن تخفف من الازدحام المروري؟

هذا الاستخدام لم يغب عن حكومة اليابان التي قررت تعزيز استثماراتها في هذا القطاع فضلًا عن التعاون مع شركات صينية من أجل بناء سيارات طائرة ملائمة للاستخدام في اليابان، وذلك لأن الدولة تتكون من مجموعة جزر متفرقة يصعب الوصول إليها بالطرق المعتادة.

ويقول فابيان نيستمان، نائب رئيس الشؤون العامة بشركة فولوكوبتر: "إن مركبات فولوسيتي ستستخدم في خدمات مشابهة لخدمة "أوبر بلاك" أو نور الإمارات أي من خدمات النقل الفاخرة"، لكن الفرق أن فولوسيتي ستتسع لراكب واحد، مما يعني ارتفاع تكلفة الرحلة في البداية.

واليوم، مع التطور التقني الحادث في القطاعات كافة، أصبح حلم السيارات الطائرة أقرب إلى الواقع.

لكن ما هي أسباب هذه الزيادة المفاجئة في عدد مطوري مركبات الهبوط والإقلاع العمودي؟

فهذه الآلات ستعتمد على نظام غير مأهول لإدارة حركة المرور الجوي، يضمن عدم اصطدامها بغيرها.

لكن ثمة عقبات عديدة قد تواجه إقامة شبكة واسعة للمركبات الطائرة. فالمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، رغم أنها لن تتطلب مدارج للإقلاع أو أماكن مخصصة للانتظار، ستحتاج بالتأكيد لمسارات جوية وموانئ جوية لتخزينها.

وفي العقود اللاحقة، قد لا نحتاج للنزول إلى الأرض ما دمنا نزاول أعمالنا وحياتنا فوق المدن في السحاب.

ويقول كوبارديكار: "إن ميلا واحدا تقطعه جوا قد ينقلك إلى أي مكان تريده".

Report this page